وصلت أصداء قضية الدولي محمد ناجي "جدو" لاعب النادي الأهلي ومنتخب مصر إلى قمة الإثارة الكروية, وذلك بعد أن جاء قرار اتحاد كرة القدم المصري بإيقاف اللاعب عن اللعب المحلي لحين إنتهاء التحقيقات.
ويبدو إن أصداء قضية "جدو" مع نادي الزمالك تعدت الحدود المصرية كثيراً, حيث إهتمت بشدة الصحف العربية بتتبع الموضوع الكروي المثير, حيث أثار ماحدث في قضية اللاعب خلال الأيام السابقة تساؤلات عديدة في جميع أنحاء الوطن العربي.
وكانت أزمة هداف قارة إفريقيا قد بدأت بسبب أنه كان قد وقع قبل ذلك على عقود مع نادي الزمالك وعلى بعض الأوراق الرسمية وإيصالات الأمانة, قبل أن تحدد رغبته بعد ذلك القرار الأخير بالإنضمام إلى نادي القرن الأفريقي, في حين إن اتحاد كرة القدم قد قرر إيقاف اللاعب محلياً لحين إنتهاء التحقيقات في قضيته مع النادي الأبيض.
فقام كاتب صحفي بجريدة "الرؤية" الكويتية بكتابة مقال عنوانه "جدو يمتلك بئر بترول" حيث قال الكاتب في مقاله :" إن قرار اتحاد كرة القدم المصري "ناقص", وذلك لأنهم سمحوا له باللعب مع الأهلي في دوري أبطال أفريقيا, والهدف من ذلك «مسك العصا من النصف» لإرضاء الأهلي والزمالك معاً."
وعرض الكاتب في مقاله سؤالاً لاتحاد كرة القدم المصري:" ماذا لو لعب "جدو" مع الأهلي أمام هارتلاند النيجيري, ثم تقدم الثاني بشكوى ضد الأهلي واللاعب لمشاركته وهو موقوف محلياً.
وأكمل :" ألا يضر مثل هذا القرار النادي الأهلي والمصريين الذين يحلمون اليوم بفوز النادي «الأحمر» ببطولة دوري أبطال إفريقيا.
كما أرسل الكاتب سؤالاً إلى مسئولي نادي الزمالك :" هل تظنون إن جدو يملك بئر نفط في بلدته دمنهور لكي تضمنوا في عقده شرطاً جزئياً 30 مليون جنيه إذا لم يكمل عقده.
وأضاف في تسأولاته :" هل هناك لاعب عاقل يوقع على مثل هذا الشرط في عقده أم إن اللاعب وقع على بياض وتم وضع هذا الشرط بعد إنتقاله للأهلي.؟
وطلب الكاتب في مقاله متمنياً أن يصل صوته إلى "مصر" قائلاً :" على اتحاد الكرة عقد إجتماع طارئ وفوري لحسم القضية وبحيادية من أجل إنقاذ لاعب موهوب وذلك من أجل "مصر".
ويبدو إن أصداء قضية "جدو" مع نادي الزمالك تعدت الحدود المصرية كثيراً, حيث إهتمت بشدة الصحف العربية بتتبع الموضوع الكروي المثير, حيث أثار ماحدث في قضية اللاعب خلال الأيام السابقة تساؤلات عديدة في جميع أنحاء الوطن العربي.
وكانت أزمة هداف قارة إفريقيا قد بدأت بسبب أنه كان قد وقع قبل ذلك على عقود مع نادي الزمالك وعلى بعض الأوراق الرسمية وإيصالات الأمانة, قبل أن تحدد رغبته بعد ذلك القرار الأخير بالإنضمام إلى نادي القرن الأفريقي, في حين إن اتحاد كرة القدم قد قرر إيقاف اللاعب محلياً لحين إنتهاء التحقيقات في قضيته مع النادي الأبيض.
فقام كاتب صحفي بجريدة "الرؤية" الكويتية بكتابة مقال عنوانه "جدو يمتلك بئر بترول" حيث قال الكاتب في مقاله :" إن قرار اتحاد كرة القدم المصري "ناقص", وذلك لأنهم سمحوا له باللعب مع الأهلي في دوري أبطال أفريقيا, والهدف من ذلك «مسك العصا من النصف» لإرضاء الأهلي والزمالك معاً."
وعرض الكاتب في مقاله سؤالاً لاتحاد كرة القدم المصري:" ماذا لو لعب "جدو" مع الأهلي أمام هارتلاند النيجيري, ثم تقدم الثاني بشكوى ضد الأهلي واللاعب لمشاركته وهو موقوف محلياً.
وأكمل :" ألا يضر مثل هذا القرار النادي الأهلي والمصريين الذين يحلمون اليوم بفوز النادي «الأحمر» ببطولة دوري أبطال إفريقيا.
كما أرسل الكاتب سؤالاً إلى مسئولي نادي الزمالك :" هل تظنون إن جدو يملك بئر نفط في بلدته دمنهور لكي تضمنوا في عقده شرطاً جزئياً 30 مليون جنيه إذا لم يكمل عقده.
وأضاف في تسأولاته :" هل هناك لاعب عاقل يوقع على مثل هذا الشرط في عقده أم إن اللاعب وقع على بياض وتم وضع هذا الشرط بعد إنتقاله للأهلي.؟
وطلب الكاتب في مقاله متمنياً أن يصل صوته إلى "مصر" قائلاً :" على اتحاد الكرة عقد إجتماع طارئ وفوري لحسم القضية وبحيادية من أجل إنقاذ لاعب موهوب وذلك من أجل "مصر".